معلومات عنا

قيمُنا

يلتزم كل فرد في شركة وسط جدة للتطوير بقيمٍ راسخة تُشكل الأساس الذي نبني عليه جهودنا وننفذ من خلاله أعمالنا، ويحقق لنا أفضل مستويات الأداء، ويدفعنا للمحافظة على مسار نجاحنا والتقدم المستدام لأعمالنا.

التراث

تعتز شركة وسط جدة للتطوير بتراث مدينة جدة وثقافتها وتقاليدها، وتحتفي به وتحافظ عليه، وتسعى لإحياء التجربة الحضارية والعمرانية والإنسانية والاجتماعية التي تميزت بها المدينة قديماً وذلك في حلَّة عصرية جديدة؛ لتحسين جودة الحياة للسكان وجذب الزوار إليها من مختلف أنحاء العالم.

التميز

تتميز الشركة باستقطاب أفضل الكوادر والإبقاء عليها، وكذلك بتطبيق نهجٍ مخصصٍ في كافة أعمالها وأنشطتها. وفي سبيل تحقيقها لذلك، تُدرك الشركة أهمية العمل كفريق واحد لتحقيق أهدافها المشتركة، وتتمتع بروح التعاون الإيجابي التي تمتد لتشمل علاقاتها مع شركائها ومستشاريها، في الوقت الذي تستمر فيه في العمل معا لتحويل المشروع الطموح إلى واقع.

الملكية الكاملة

تمتلك الشركة المشروع بالكامل، مما يمكِّنها من اتخاذ القرارات المناسبة وتسريع مسيرة تطوير مدينة جدة، ودعم طموحها لتصبح وجهة عالمية.

النزاهة والشفافية

تطبق الشركة نهج حوكمة دقيق، بما يمكِّنها من الالتزام بالشفافية المطلقة والنزاهة التامة في كافة أعمالها، وتعزيز ثقافة الأمانة لتحقيق التقدم والنجاح.

الرؤية

المساهمة في وضع مدينة جدة على الخريطة العالمية بإحياء تراثها العريق والاحتفاء بثقافتها المعاصرة، للمساعدة في جذب عيون العالم للمملكة وشعبها.

الرسالة

أن نُبرز منطقة وسط جدة كمنطقة حضارية تراثية بمجتمعها النابض ونقدم للعالم الثقافة السعودية المعاصرة في أبهى صورها.

التعلُّم من الماضي

من الماضي العريق لمدينة جدة وهويتها الأصيلة استلهمنا نموذجاً مبتكراً، وتعلمنا من مكامن القوة والقدرة وتراكم الخبرة نهجاً لصناعة المستقبل المشرق وبنائه.

تقدير الحاضر

من المزيج المميز الذي تتمتع به مدينة جدة بكل أطيافها وتنوعها، استطعنا تكوين حاضر يقدِّر ذلك التنوع، ويتماشى معه ليصنع مزيجاً استثنائياً نعتز به، ونعمل على تطويره.

إلهام المستقبل

من عراقة ماضينا وحاضرنا الأصيل ننطلق نحو مستهدفات عملاقة، وطموحات نوعية، نعمل عليها لنبني مستقبلنا بأيدينا.

مراحل المشروع

المرحلة الأولى

تنتهي بنهاية 2027م وتُمثِّل حوالي 45% من المشروع.
تتضمن المعالم الرئيسية التالية: الاستاد الرياضي، الأحواض المحيطية والمزارع المرجانية، ودار الأوبرا. بالإضافة إلى مرافق عدة منها الشاطئ الرملي، الرصيف البحري، ممشى البحر، والمتنزه والحدائق، ومرسى اليخوت.

المرحلة الثانية

تنتهي بنهاية 2030م وتُمثِّل حوالي 36% من المشروع.
وتركز على توفير بيئة نابضة بالحياة، فهي تتضمن إنشاء متحف بإمكانيات متقدمة وتقنيات ذكية، ومكتبة، ومرافق تعليمية مبتكرة، ومنطقة الصحة التي ستصمم وفق أعلى الاشتراطات والمعايير الطبية العالمية، بجانب منطقة الثقافة والابتكار.

المرحلة الثالثة

تُمثِّل هذه المرحلة حوالي 19% وتُركز على تحسين وتطوير جودة الحياة في مدينة جدة داخل المشروع وتمتد أعمالها لما بعد عام 2030م. وتتضمن إنشاء وإكمال المرافق مثل ممشى الطبيعة، وقرية الفن، والمرافق التعليمية المبتكرة، والخليج مرجاني.